لأدلة الواضحة و الصريحة على خلافة الإمام علي بن أبي طالب ( عليه السَّلام ) بعد النبي ( صلى الله عليه و آله ) كثيرة جداً و لا مجال لذكرها هنا تفصيلاً ، لكننا نكتفي بذكر نماذج منها تكفي لإثبات أن خلافة الرسول ( صلى الله عليه و آله ) الحَقَّة هي لعلي بن أبي طالب ( عليه السَّلام ) حصراً ، و أن علياً هو الإمام و الولي بعد رسول الله ( صلى الله عليه و آله ) بأمر و تعيينٍ إلهي و نصب و تصريح نبوي في مواضع عديدة .
و هناك العديد من الآيات القرآنية و الأحاديث النبوية الشريفة التي تُبيِّن مكانة الإمام أمير المؤمنين علي بن أبي طالب ( عليه السَّلام ) و أهليته الفريدة التي منحها الله عَزَّ و جَلَّ إياه لتحمّل تلك المسؤولية العظيمة بوضوح تام .
أما الأدلة فهي كالتالي :
و هناك العديد من الآيات القرآنية و الأحاديث النبوية الشريفة التي تُبيِّن مكانة الإمام أمير المؤمنين علي بن أبي طالب ( عليه السَّلام ) و أهليته الفريدة التي منحها الله عَزَّ و جَلَّ إياه لتحمّل تلك المسؤولية العظيمة بوضوح تام .
أما الأدلة فهي كالتالي :