يا غاسلَ العار
مهداة الى السيد حسن نصرالله
شِعر: حسن إبراهيم رمضان
يا غاسل العار عن وجه العربْ
يا درّة الشرق في كلّ الحِقبْ
عجزتْ حروفي عن مديحكَ سيدي
واستوطن البُكمُ في ضاد العرب
أبيات شِعري أعلنتْ عن عجزها
وكذا البلاغة أعلنتْ ضعف الأدبْ
أنتَ الكبير في الزمان ونجمُهُ
يا قائداً أغنى المنابر بالخُطبْ
وسفينة فيها النجاة لأمةٍ
لو هاج بحرٌ معلناً موج الغضبْ
يا صادقاً بالوعد إنّي جازمٌ
أنت المُوحّد أمة كانتْ إرَبْ
لمّا طغى الفرعون جئتَ مواجهاً
وعصا الكليم تدخّلتْ مثل الشهبْ
لمّا أتى النمرود يُشعل ناره
تمرّدتِ النار وما قام اللهبْ
وتحوّلتْ برداً وسِلماً حسبها
أمر الإله الواحد كان السببْ
فرّ اليهود كما الأرانب حينما
تأتي الأسود وعينها فيها الغضبْ
تمّوز ينطق بالحقيقة صارخاً
حسنٌ كحيدرَ يوم خيبرَ قد غلبْ
مهداة الى السيد حسن نصرالله
شِعر: حسن إبراهيم رمضان
يا غاسل العار عن وجه العربْ
يا درّة الشرق في كلّ الحِقبْ
عجزتْ حروفي عن مديحكَ سيدي
واستوطن البُكمُ في ضاد العرب
أبيات شِعري أعلنتْ عن عجزها
وكذا البلاغة أعلنتْ ضعف الأدبْ
أنتَ الكبير في الزمان ونجمُهُ
يا قائداً أغنى المنابر بالخُطبْ
وسفينة فيها النجاة لأمةٍ
لو هاج بحرٌ معلناً موج الغضبْ
يا صادقاً بالوعد إنّي جازمٌ
أنت المُوحّد أمة كانتْ إرَبْ
لمّا طغى الفرعون جئتَ مواجهاً
وعصا الكليم تدخّلتْ مثل الشهبْ
لمّا أتى النمرود يُشعل ناره
تمرّدتِ النار وما قام اللهبْ
وتحوّلتْ برداً وسِلماً حسبها
أمر الإله الواحد كان السببْ
فرّ اليهود كما الأرانب حينما
تأتي الأسود وعينها فيها الغضبْ
تمّوز ينطق بالحقيقة صارخاً
حسنٌ كحيدرَ يوم خيبرَ قد غلبْ